THE SMART TRICK OF أشخاص لا يستحقون وقتك THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of أشخاص لا يستحقون وقتك That Nobody is Discussing

The smart Trick of أشخاص لا يستحقون وقتك That Nobody is Discussing

Blog Article



إنه يجسد تماماً مدى سمية تلك الشخصيات التي رجحت المعاناة طيلة فترة حياتها.

إن كنت في مدرسة ثانوية، فابحث عن أنشطة تنضم إليها، ستستمتع بها وتمنحك في نفس الوقت فرصة لمقابلة أناس جدد.

بغضّ النظر عما تفعله ومدى نجاحك في القيام به، سيكون هناك دائمًا شخص ما ليُفسد عليك فرحتك، لذلك من المهم أن تتعلم كيفية التعامل مع الكارهين لك والحاقدين عليك؛ أولئك الأشخاص الذين لا يُكنّون لك سوى مشاعر الكراهية!

بعض الأصدقاء من الأفضل لك أن تخسرهم وتبتعد عنهم تمامًا. هذه النوعية التي تفسد حياتك بمعنى الكلمة، سواء تضيع معهم الكثير من الوقت فتهمل في عملك أو دراستك، أو يدفعونك لبعض السلوكيات السيئة، أو الذين يبدون مصلحتهم الشخصية عليك، أو حتى يحبطونك ويقللون من عزيمتك ولا يتفهمون طموحك.. فكل هذه العوامل ستضرك أنت في النهاية.

لست محكوماً بالأشياء التي فعلتها أو لم تفعلها في الماضي؛ لذا لا تدع الندم يتحكم بك، ربما كان هناك شيء يمكنك القيام به قياماً مختلفاً، أو ربما لا، لكن في الحالتين كلتيهما، إنَّه مجرد شيء قد حدث بالفعل.

ابحث عن الراحة مع من يهتمون لأمرك. العديد من الناس - إن لم يكن أغلبهم - يلاحظون السلبيات ويتعلقون بها أكثر من بالإيجابيات، لذا فإن من السهل جعل علاقة مؤذية واحدة تغشي رؤيتك للعلاقات الأخرى الصحية في حياتك.

يشعرك الأشخاص الأنانيون باليأس والعجز؛ لأنَّهم يحافظون على مسافة بعيدة بينهم وبين الآخرين، كما يمكنك عادةً معرفة ما إذا كنت تقضي وقتك مع أشخاص أنانيين؛ لأنَّك ستشعر بالوحدة تماماً.

يسارع الأشخاص الانتقاديون إلى إخبارك بما هو جيد وما هو غير جيد، ولديهم تأثير يجعلك تشعر بالسوء حيال أكثر الأمور التي تثير شغفك؛ فبدلاً من التقدير والتعلم من الأشخاص المختلفين عنهم، ينظرون بازدراء إلى الآخرين، يكبح الانتقاديون رغبتك في أن تكون شخصاً شغوفاً ومعبِّراً؛ لذا من الأفضل لك أن تتجاهلهم، وأن تتصرف على طبيعتك.

هناك بالتأكيد شخصيات سلبية تحوي العديد من النوايا السيئة. تلك الشخصيات تشبع رغباتها من معاناة وبؤس الآخرين. إنهم إما يؤذونك أو يجعلونك تشعر بالسوء، أو يحصلون على أي شيء منك، و إلا فلن يكون لديهم أدنى اهتمام بك.

معذرة، فالصفحة التي تبحث عنها في هذه المدونة ليست متوفرة.

بالنسبة للشخصيات الحسودة، فالعشب دوماً أكثر اخضراراً عند الآخرين، حتى عندما يحدث لهم شيء عظيم، فإنهم لا يشعرون تجاهه بأي رضا.

يصعب التعرف إلى هؤلاء الأشخاص لأنَّك تتعاطف في البداية مع مشاكلهم، ولكن مع مرور الوقت، ستكتشف أنَّ حاجاتهم ومشكلاتهم لا نهاية لها. لا يعترف هؤلاء الأشخاص بمسؤوليتهم الشخصية عن تعرّف على المزيد تحويل أي عثرة صغيرة يواجهونها إلى مصيبة كبيرة لا يمكن تجاوزها، كما أنَّهم لا يرون الأوقات العصيبة فرصاً للتعلم وتنمية شخصيتهم؛ بل بوصفها مخرجاً، وثمة مقولة قديمة تجسد الشخصية السامة لهؤلاء الأشخاص الذين يختارون المعاناة في كل مرة: "لا مفر من الألم، أما المعاناة فهي أمر اختياري".

الأشخاص الذين آذوك جسديًا أو عاطفيًا بالفعل لا يستحقون النجاة بفعلتهم بتلك السهولة.

استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من

Report this page